الأخوان الأخوان

من أغرب الكذب المفبرك للاخوان المسلمين بعد هزيمتهم الفاضحة في سوريه ثمانينات القرن الماضي وهزيمتهم بمرسي المعتوه ، وهزائمهم في تونس وليبيا والخليج .
كذبهم الذي صار معروف الخطوط :
1 - الطعن بكل حكم ديكتاتوري وهم أكبر عتاة الديكتاتورية الدينيه لصناعة حكم خليفة يحكم العالم كله باسم الاسلام .
2 - طعنهم بكل انتخابات ديمقراطية متلبسين الديمقراطيه بمثالية أقلها الكذب بحيث يستقطبون أينما كان كل فقير يرغب الحصول على مال اضافي لقوت عياله فيقدمون له المال الوسخ الملكي الأميري البترولي ليصوت لهم زورا طبعا
3 - يطعنون بكل وطني مخلص تاهمين اياه بصفة انقلابي على الشرعيه على أنهم هم من يمثلون الشرعية ، وفي عرفهم الشرعيه طبعا شريعتهم هم انطلاقا من تسييد الشريعة الاسلاميه على المسيحيين بالعالم وعلى الليبراليين في العالم وأن لاشريعة صالحة على حكم الناس سوى شرع محمد واسلامه وهم بالحقيقة أبعد المسلمين عن اسلام محمد الاسلام .
4 - مجددا بعد هزائمهم المتكررة يمالئون تزلفا الحفاظ على حقوق الأقليات دون تسمية محددة وكأن الأقليات لعدة أديان وقصدهم الوسخ طبعا أسلمة المسيحيين بالقوة في أدبياتهم السرية المفضوحة علنا بأغبياء منهم كثر .
5 - يدعون أنهم أفضل تنورا من السلفيين وهم كاذبون فالسلفيين أصدق نهم في اعلانهم فرض الشريعة الاسلامية على المسيحيين بينما الاخوان يضمرون ذلك غدرا للمسيحيين مدعين الحفاظ على حقوقهم كأقلية بالشرق العربي ويحجمون عن التصريح رغبتهم فرض الاسلام بالقوة على العالم أجمع كما يتداولون في أدبياتهم السرية أي هم محتالون منافقون من العيار الثقيل .
6 - تاريخهم يدل على نفاقهم الشديد للوصول إلى السلطة في أي دسكرة جغرافية بالتحالف مع الحكام الفرديين بقصد الوصول لمفاصل السلطة بواسطة التغلغل العنصري باقصاء غيرهم عن المناصب واستلامها هم بالتكافل والتضامن القذر حتى لايهمهم المهم الوصول للسلطة أينما كان .
7 - لكل هذه الخطوط العامة مايزال الله يدحرهم بأيدي مواطنيهم مفضوحين اعلاميا وسياسيا وواقعا .
هناك نقاط كثيرة من سلبياتهم اللاحصر لها جعلت الشعوب تكرههم وتعلن كراهيتهم وتحاربهم في ل بقاع الربيع العربي الذي حاولوا سرقته فسرقهم الشعب الوطني وفضح لهم زيفهم وخداعهم وزندقتهم الاجتماعية الدينيه الأخلاقيه .